فتوى بنصرة الشعب الكردي الشامي المقاتل في العراق والمحور الشامي المقدس ... السيد محمد البيومي الهاشمي
فتوى بنصرة الشعب الكردي الشامي المقاتل في العراق
والمحور الشامي المقدس ...
اليكم يا جماهير أمتنا المؤمنين
...
اليكم يا نور الله في الأمم ... أيها الفلسطينيون الشاميون الأبرار
الممجدون وشعبنا العربي المقدس بقدسية
الله العظيم الأعظم ...
نخاطبكم
ممن موقع المسئولية وعمق التقدير الالهي
يا شعب اللاهوت الأزلي : كونوا كما خاطبكم
الرب العلي وحدة اللاهوت ووحدة
الشرائع السماويو وانتصبوا واصنعوا المجد
( واصنعوا للرب طرقا مستقيمة ) وحدة الشاميون المقدسون على البحر الشامي المقدس
نحو طور سينين عمر وادينا المقدس طوى نعمل السكين في قلب النازي وقنبلة في وجه
كلية الأشرار ألأعداؤء الملكوت السماوي العتيد واحفظوا للرب العلي نواميسه وشرائعة
...
بكم
ايها الشاميون في العراق وسيناء وجبال القدس تتسعكم مسحة التاريخ ورضوان الله موشك
يحفكم بلا حدود ...
القبلة
انتم والمشروع التحريري انتم يا قبلة الجهاد وقبلة النور توحدوا يا كرماء الأزل
على دنيا ودستور الأزل الأجل وعلى رب كريم توكلوا وشرف النور المقدس افنوا جباهكم
للمولى علاه نصرا مؤزر ودنيا :
نفنى
بوضوح في وجه كل سيسات المد القهري والطائفي المعادي لوحدة الشام ووحدة عمق الشام
المقدس بلاد الحضارة والتاريخ مملكة بلاد الرافدين الآتية جمال الله أنتم يا عمق الصفوة وعمق وجدان المختارين نفنى
لكل المتوشحين بوشاح اللاهوت السماوي رغبة في الر ضوان الالهي مداد الانتصار ...
صرخة
بندقية السماء ورصاصات العدل اللاهوتي في الفقه الحربي والعسكري الى بناة نور
المدينة الخاتمة ... فاحفظوا سلطانكم الأبدي في طيات فلفستكم الممجدة وفي طيات هذا
المدخل السري للتنظيم الاعلامي اللاهوتي نسجل
وللابد هذه الفتوى بنصرة الشعب
المقاوم والفدائي وهم القطاع
الأممي الثوري شعب المقاتلين الجبارين الذي يلتهفون اجساد المؤامرة ولولا
الخيانات لكان للشرف الشامي مجد تليد يزحف في وجه الهاوية ...
انه
الشعب الكردي التقي المؤمن والذي سماه ربه والهه ( كردا ) لأنهم الرد السريع في قصة اللغة القانونية ( الكردي ) مصطلح
الغاية الحاسمة في فكر التاريخ وسلسبيل الحرية
والكر : هو الهجوم بفتح الكاف والشدة على الراء لتسمى
: كرا وسرعة والأصل الفتحة على الكاف أخذت طابع الضمة في اللغة لتكون الفعل الحربي السلمي : والضمة
للانضمام والكر ...
: على المكان تعني التصغير والانكفاء لمخلوق ضعيف وهذا يتنافى مع طبيعة الشعب الشامي ومحاوره المقدسة
: فآلينا وضع الضمة مقام الفتحة ليكون
الشعب الفاعل في القتال والجمع ( الكرارون ) أي المقاتلون كرة وكرة وهنا سموا الفدائيون وهو اصل الفهعم من
المصطلح ( الكردي ) يعني ( الفدائي ) والفدائيون أصحاب الرد الحاسم ( كرد : كر :
رد ) : الكر والرد الحاسم هو أصل
الفدائية وحرب العصابات : ومن هنا
نظر اعداء الدين من المستعمرين
والمستعبدين والمتهودون وثنيا بعد الزمن
اليهودي في النهضة الأوروبية ( عهد الاحتلال والبلشفة ) الاتجاه نحو مسخ الشعوب
وتحطيمها وخلق الانقسامات والتتجزئة
الفسيفسائية فيها : وهنا محطة ترحالنا في
الفتوى ذات القيمة التحليلية . بالمؤامرة
على الشعب الكردي التقي والمناضل
ويكفيه فرزا وجود السيد صلاح الدين فخرا
في البناء والكيفية الأيديولوجية الثورية
والتي ربطت الكرد الكرارون بالأيديولوجية الكفاحية وجعل القضية الفلسطينية القضية
المركزية لهم عبر الأجيال : هذا ما أراد الخونة وتجار الوطنيوة وسماسرة العدو من
شطبه من قاموس القرار العربي وإستراتيجية التحرير : ويكفي ؤالشعب العراقي والكردي
خاصة ان يحتضن مجيبا لركن الحضارة والتاريخ الفلسطيني ونور البوابة الشرقية كما
حددتها في فلسفتي السيد صلاح الدين الأيوبي فخر التاريخ الشامي وفخر تاريخ
التحولات فيكون الأيوبيون هم الأوابين : الأوبيون : التقاة ومنهم برز للقدس صرخة المنادي
نداء الانسانية والتاريخ في وجه القراصنة الماشيحانيين الأوائل والذين رسموا
انفسهم للقرصنه الصليبية العدوانية لنهب الوادي البحري الهاشمي الشامي المقدس
فلسفة التاريخ وبوابة الانتصار : فكان المجاهدون الكرد : مصطلحي الكر والرد :
وشكلوا القيادة الالهية الشعبية في شعب
الأمة الفلسطينية الكنعانية الملكوتية والعمق لها السيد ابر اهيم ابو الأنبياء
عليه السلام النوراني والقاضي والحكيم الثوري ويوحنا اللاهوتي وافلاطون الدهور
محورنا القانون والفلسفة : فكان الاسم
العملاق [ فلسطين ] التكوين الجنيني ]
أوله (فل ) وشقه الثاني ( سطين ) والجمع
أساطين وهم العباقرة والنبلاء الهاشميون الأزليون أساطين الفلاة في ارض الهلال الخصيب . حملوا الزخم وشرف القدس والتحرير وهو الخط الالهي المقدس في القرآن المجيد : ( من المسجد الحرام الى المسجد الأقصى ) :
مرورا بالعراق الأبي وسلاحه العتيد وفرقه
العسكرية الأٍسودية مسندة في القرآن والتوراة
:
(
يبدأ الدين من سيناء ويشرق في ساعير
ويعلوا في فاران ) حول بكة الباكية على فراق
القدس فتبكي بكة الفراق الحزين املا في التحرير من الطغاة والاستعلاء بالنور الإبراهيمي
اللاهوتي وازمان التحدي لتعود في آخر زماني في حلة الانتصار والتقديس كما في وحدة
التمجيد المقدس ... لهذا هنا وهنا جانب
الفتوى حول المؤامرة على الشعب الكردي المقاتل الأبي والمحترف في حرب العصابات
الناهضة . أراد اليهود الوثنيون عقب 1916م تاريخ الحرب التهودية الوثنية الأول ان يشعل
المجرمون النار في الشعب الفلسطيني والشامي بشكل عام والكردي بشكل خاص فقهر الشعب
المقاتل الأبي والقاطن معظمه في شمال العراق حول سلسلة الجبال المحصنة الهيا شذو
حدود الموصل الأبي دار الوحدة والمدنية في
العراق ومرسى الخلان في صيف المواجهات مع الجيش اليهودي النازي رغبته البريطانية
الدنيئة الشاذه هو سحق العراق وتسليمه للصهيونية الوثنية : الموصل مقامات امي سوسن
الهاشمية ودارها المقبلة اميرة نور العراق وغشاوة النهضة كحل العيون في ازمنة
التجديد الخاتمة ... لهذا أبى الظالمون الا كفورا
وتقسيما لحصون الجهادوالقتال والاباء للشعب الحضاري وعمقه التاريخ الجهاد والمقاومة والرسالة الثورية الخاتمة
للدين حتى وصل الأكراد شرف الشعب الفدائي
حدود : ( الثورة الفدائية الأولى ) أوساط اليمن واعالي تركيا القسطنطينية
رمزية الحضارة المقبلة دار ثورة المخلص الآتي الأبي . حتى زحف هذا الشعب وترك آثاره في
القدس ما يعادل ألفين من اصل كردي في
الشعب القدسي بفلسطين : وهذا ما يكشف لنا سر المؤامرة
حينما
دخل صلاح الدين الأيوبي ( الأوابي )
القدس بجيوش جراره يكسر خطة الانتقام
الصليبي الماشيحاني اليهودي الذي عكف على تحطيم العراق دهرا ... وما خلفته
الدخلافة والإمبراطورية العملاقة مثالا في الحضارة الرقيقة والاخلاق الرفيعة
لحضارة الأوابين وما تبعها من الدولة الزنكية التقية في العلوم والتجديد الثقافي
...
فسادوا
على فلسطين أمرا وعلى بيروت ودمشق ولازالوا لحتى اللحظات الحاسمة قوةلايستهان بها في
داخل سوريا والواقفون على بوابات
القدس ...
وهنا
الأسف أن جعل المستعربون الصهاينة هذا الشعب المقتل بعيد عن السلطان الأبدي وعن
ثقافة اللاهوت بشكل مدروس وخطة استعبادية راهن فيها الكافرون اليهود الوثنيون في
بيروت والشام على احلال التمزق في مكوناته وجهاته الأسودية الجليلة وقسموه
الى فرق نحو اليمين ونحو الشمال
لتمزيقه . وكان ردهم هو تشكيل الحزب
الكردستاني الوطني للحفاظ على هوية الشعب
الحضاري والتاريخي فجزئوة البريطانيون والأمريكيون الى شطرين
حسب تقسيمه الأكراد الشعبية والقبلية
وفي كل مكوناتهم الشعب المحترم :
حاولوا وصمه بالتفرقة والمؤامرة . وهنا نشير الى الفكر اليهودي الاختراقي الذي مارس الكيد ضد الأكراد المتقون والفدائيين الأشاوس: المصطلح عسكري مكونه : الأتشي : السيد
: أوس : السيد المقاتل : ( لئلا يعلم اهل الكتاب ألا يقدرون على شيئ من فضل الله
وان الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم ) :
الحديد : 21 : وحتى يعلم الظالمون أي منقلب ينقلبون . وهنا دارت المصطنعة في الشعب الكردي لتجزئته الى طوائف أذكى العدو المحتل والمخترق صفوف الشعب نار
الفتنة والتمزيق المعادي وزاد جهاز
المخابرات الصهيونية في العراق بغضا
وكراهية مثارة تمزيقا وتيها وتجزئة الشعب الكردي الى شطرين مناوئين وجعل الفتنة بينهما ضروسا تاكل الأخضر واليابس فتنة تسحق كل
المخزون الأخلاقي ليرضى بقايا البريطانيون اليهود والهدف هو تحطيم السيد جلال الطالباني العالم والثوري القوي والمنظر الأزلي وصاحب
الرؤية الوطنية العقيدة حول فلسطين ونصرة
العمل الفدائي في الأردن وبيروت وقد انضموا للعمل الفدائي والسياسي الطابع فحرضوا مسعود
البرازاني وهو عميل بريطاني من اصل كردي وسط الشعب الكردي الباسل تابعا للمخابرات
البريطانية والأمريكية وجذ روه كحالة خيانة وسط الأكراد وحكام سوريا كانوا في
الأصل اكراد هاشميون ينتسبون للنبي إبراهيم
خلق منهم المستعمر الفرنسي وريث المستعبدين في العراق أمة كائدة لوحدة الشعب الشامي القدسي
واللاهوتي : فساد مسعود البرزاني في الفتن
ودخلت روسيا المخابراتية على ىالخط لاستيعاب التناقضات فزادت الشعب رهقا وخاض
البرزاني موغلا في تاريخ الفتن ... هذا
وقد استمرت الوفادة بين الفلسطينيين كوحدة واحدة
في العراق ودمشق وبيروت وغزة
والقدس تاريخية ديمومة الثورة والانتصار . كاشفين عنا اللثام على تمزيق وحدة الشعب
الكردي التقيوالمناضل الأبي والشفاف في وجهته
الأحادية والتي فيها سمات التلقائية والشدة
وهذا لايمتاز به الا المتقين :
وقذفوا به نحو النظريات التي وصلتنا مقلوبة غمها سمات الالحاد اليهودي
الوثني واخذت به بديلا عن الفكر
الثوري للسيد يوحنا زمن الدولة
الرومانية والذي ارسل حوارييه للشام وصور وصيدا وبغداد وهو الأعظم في ملكوت الله
فاثارت هذه الأفكار صفة مغايرة لايمانية الشعب الكردي البطل ... ودخل الأكراد ردحا
من مثقفيه أسارى هذه التحريفات لكن سرعان ما تركوها جريا وراء
أصولهم الثورية الدينية والحضارية والتاريخية ... ولهذا فإننا في هذه الفتوى
المشهورة بمشيئة الرب القدير ندحض كل الافترائات على الشعب الكردي التقي والذي
هدف المستعمرون الاستعباديون تحطيم
صورته الأوابية والأيوبية فيه هدرا لكرامة
اللاهوتية فيه وهي أن
الشعب الكريم لايمكن أن يكون وطنيا
الا في أرضه وشعبه ( الانجيل ) ورفض كل
صور الافتراق الوطني والتشويه في الشعب
الكردي المؤمن . ونكشف الغطاء على كلية التآمر بأعلى صوره في نسبة هؤلاء الخونة
الى جهاز السي آي ايه والمخابر ات
الصهيونية في العراق والتي كشفنا جزءا منها في رسالتنا المنشوره : نظرية
الهرمجدون أسطورة زائفة
ولازالت
الحركة الصهيونية في العراق تؤصل مدادها بروح الخيانة الوثنية والخيانة الدولية في
الأمم لتحطيم العراق وشعبه وهو الهدف الاستراتيجي وتمزيقه . ولولا بعض الحكومات
الوطنية التي حافظت على وحدة العراق لأضحت العراق عشرات الكيانيات الراحة نحو
الاستعمار والجيتو اليهودي لها طابع ...
وهنا
نكشف في هذه الفتوى الروح الخيانية
الكائدة للعميل والمجرم الدموي مسعود البرازاني وهو الذي جمع حوله جمعا من
تيار الحزب الكردستاني وانحرف بهم عن
معتقدهم الوطني العراقي الأصيل فكانت الخيانة سمتهم في قياددة الحزب الكردستاني
المناوئ للتيارات الوطنية
وهو المسئول عن نشر الفواحش والفساد السياسي والاخلاقي في الشعب الكردي
جريا وراء الا نفتاح مع سياسات أميركا وفرنسا في بيروت وشمال العراق والتي عملت على تشويه المزاجية الكر دية لأصحاب النظرات الاستهوائية والروح
البرجماتية النفعية والأنوية دونما النظر
الى تعميق القيم . وهذا هو الرأي السائد اليوم في واقع العراق والكرد منهم خاصة .
ان
المؤامرة على الشعب العراقي لم تتوقف لحتى الآن
. ونحن نندد بكل الوسائل الاعلامية
والغيبية لنا دهرنا الآتي باسم الرب العلي
وجهتنا نحو التحرير : ونصوب بالنار والرصاص على كل اعدائك يا وطني وكل القتل الذين
شردوا المناضلين الأشداء الأشاوس في
العراق في الصراع والمعارضة وطلاب
الانتصار للشعب وثورات الحرية مثال الشاعر الأبي مظفر النواب العراقي الكردي الأبي
حارس قوة الأدب والدفاع عن الثورة العربية والفلسطينيين وهو المنسوب للبيت الهاشمي
الابراهيمي الفلسطيني في شمال العراق
الأبي حتى استشهد شاهدا ومبشرا ونذيرا ...
واننا
هنا نشد على ايادي كلية الشعب بالوحدة
وقوى المحرومين بالباس والكرد خاصتهم الى مسلم التوحد الجماعي اللاهوتي والتوحد
باللاهوت السماوي والانتصار للقيم الالهية في البناء السياسي والأدبي والتحليلي
...
ونعلن
الحرب بكل الاتجاهات الاعلامية على كل المروجين
للفرقة داخل المجتمع العراقي الكردي وغيره . سندا للثورة
وهيبة في العمق الفلسطيني وترجمان بوابة الشرق الالهية السماوية ...
ونعلن
الحرب بكل الاتجاهات الاعلامية على كل المروجين للفرقة داخل
المجتمع العراقي الكردي وغيره . سندا
للثورة وهيبة الوحدة في العمق الفلسطيني
ودحار لكلية سياسات الاغتصاب الوثني لفلسطين عبر بوابة الشرق الالهية السماوية ...
وفقتم يا شعبي العراقي الأبي ...
انتصارا للقيم الالهية والقتال
الآتي ضد العدو الصهيوني وحربا ضروسا على
اليهودية الوثنية ...
بوركت خطاكم ...
يا شعبي الفلسطيني الأبي ...
ومن نصر الى نصر ...
ومن انتصار الى انتصار ...
ثورة وحدة في وجه كل المحتلين
والعملاء والمفسدين ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
...
السيد محمد البيومي
الهاشمي ...
القائد العام للثورة الالهية
في فلسطين والأمم
ومخلص عام الأمم ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق